كومة شحن سريع تيار مستمر مبردة بالسائل بقوة 360 كيلو وات

١. تأثير تبريد أفضل. يُحسّن التبريد السائل كفاءة تبريد البطارية، ويمنع ارتفاع درجة حرارتها وتقصير عمرها، ويُحسّن كفاءة الشحن السريع.

٢. سرعة شحن أعلى. باستخدام تقنية التبريد السائل، يمكن زيادة سرعة شحن البطارية إلى أكثر من ٨٠٪ من أقصى طاقة خرج.

٣. شحن أكثر أمانًا. تضمن تقنية التبريد السائل بقاء درجة حرارة البطارية ضمن النطاق الآمن أثناء الشحن، مما يجنّب الحوادث الناتجة عن ارتفاع الحرارة.

٤. في الوضع الأمثل، زمن الشحن (ساعة) = سعة البطارية (كيلوواط/ساعة) / طاقة الشحن (كيلوواط)، مما يعني أنه يمكن شحن ٣٦٠ كيلوواط/ساعة في ساعة واحدة. بالنسبة لسيارة تعمل بالطاقة الجديدة بسعة بطارية ٥٠ كيلوواط/ساعة، يستغرق الشحن بقوة ٣٦٠ كيلوواط ٨ دقائق فقط. بشكل عام، تكفي طاقة تتراوح بين ١٤ و١٨ كيلوواط/ساعة لقطع مسافة ١٠٠ كيلومتر، أي أنه بعد شحنها لمدة ٨ دقائق (وهي المدة اللازمة لشرب كوب من القهوة)، يمكن أن يصل مدى الشحن إلى أكثر من ٣٠٠ كيلومتر.

٥. تستخدم أكوام الشحن السريع التقليدية المبردة بالهواء كابلات سميكة لتبديد الحرارة، إلا أن هذا يجعل أكوام الشحن السريع التقليدية كبيرة الحجم وضخمة. تستخدم أكوام الشحن التي تستخدم تقنية التبريد السائل مضخة إلكترونية لدفع سائل التبريد إلى التدفق، بحيث يدور سائل التبريد بين كابل التبريد السائل، وخزان الزيت الذي يخزن سائل التبريد، والمبرد، مما يحقق تبديدًا حراريًا فعالًا. لذلك، تتميز أسلاك وكابلات كومة الشحن المبردة بالسائل بأنها رقيقة جدًا ولكنها آمنة للغاية.

تُستخدم أكوام الشحن المبردة بالسائل على نطاق واسع في صناعة شحن المركبات الكهربائية ومركبات الطاقة الجديدة، وخاصةً في حالات الشحن عالية الطاقة مثل الطرق السريعة. كما تُسهم تقنية التبريد السائل في ضمان سلامة البطاريات وعمرها الافتراضي في البيئات المناخية القاسية.